نادي بورفؤاد يخسر بفجر تحكيمي مقصود في كأس مصر
خسر نادي بورفؤاد التابع للمدينه الباسلة مدينة بورسعيد - بورفؤاد، في مباراته أمام فريق طلائع الجيش بخسارة بهدف نظيف، لصالح فريق طلائع الجيش، حيث كانت المباراة مشدودة بين الطرفين داخل أرض المستطيل الأخضر، حيث كانت هناك فرص حقيقيه لفريق نادي بورفؤاد داخل أرض المستطيل الأخضر، وكان هو الأقرب للفوز.
 |
| نادي بورفؤاد يخسر بمهزلة تحكيمية من طلائع الجيش في كأس مصر |
ومن الناحية التحكيمية، بكل أسف شديد تم ظلم نادي بورفؤاد من حكم المباراة، والذي كان طاقم الحكام مكون من حسام عزب للساحة، ويعاونه عماد العقاد حكم مساعد أول، وأحمد عبدالغني حكم مساعد ثان، وأحمد عبدالسميع حكما رابعا.
حيث كان حكم الساحة حسام عزب، غير جدير بالشفافية وغير جدير بأن يكون حكم لمباراة مهمه في كأس مصر، حيث أستطاع الحكم بكل أسف بأن يتغاضي عن ضربتين جزاء لصالح نادي بورفؤاد، والضربيتن الجزاء ليس مشكوك فيهم، بل كانو ضربتين جزاء مهمتين وصحيحه وكان من المفترض بأن يتم احتسابهم لصالح نادي بورفؤاد، لكن كان الحكم المرتشي الغير واضح بالشفافيه بأنه من أول دقيقه من المباراة يعرف لصالح من سوف يحكم.
مهزلة تحكيمية ضد نادي بورفؤاد في كأس مصر أمام الطلائع
- ومن الواضح بأن منظومة التحكيم المصريه لن تتغير ولم تتغير بكل أسف، لأن تعاطف الحكام مع بعض الفرق أصبح أمر واضح ومكشوف وواضح أمام أعين الجميع. فكثير من الفرق بكل أسف يضيع حقوقها بسبب أخطاء تحكيمية مؤكده، وهذا أمر يدل علي عدم العدالة الكروية في جمهوريه مصر العربيه، وهذا من الناحية الرياضية علي مختلف المجالات.
- حيث تعرض نادي بورفؤاد لظلم تحكيمي بين داخل أرض الملعب في كأس مصر أمام أعين ومشاهده الجميع، فمن هو المسؤول عن هذا الفجر التحكيمي.!!
 |
| مهزلة تحكيمية ضد نادي بورفؤاد في كأس مصر |
وبعيدآ عن الدخول في تفاصيل أخري، فكان لاعبي نادي بورفؤاد هم الأكثر حيوية ونشاطآ ورجوله داخل أرض المستطيل الأخضر، وكان يستحقون الفوز أمام فريق الطلائع في كأس مصر. لكن من المتضح والواضح أمام أعين الجميع أن العداله التحكيمية كانت غير متواجده في هذه المواجهه. وهذا يدل علي الفشل الرياضي الذي أصبحنا به بسبب المنظومة الرياضية الفاشله.
هاردلك لفريق بورفؤاد وحظ أوفر له في مشوارة القادم مع جميع اللاعبين الذين يمتلكون مواصفات اللعب في بطوله الدوري الممتاز، لأنهم احرجو بالفعل فريق الطلائع في كأس مصر وهذا رغم المهزلة التحكيمية الذي تعاني منها الأندية البورسعيدية بشكل عام في الفترة الأخيره.